نعم، الإجهاض الكيميائي يختلف عن منع الحمل الطّارئ. لا يسبّب استخدام منع الحمل الطّارئ إجهاضًا . في الحقيقة، منع الحمل الطّارئ يمنع الحمل و بذلك يقلّل الحاجة للإجهاض المحرّض . [1]
يعرّف العلم الطّبّيّ بداية الحمل كغرس البيضة الملقّحة في بطانة امرأة. يبدأ الغرس خمسة إلى سبعة أيّامًا بعد الإخصاب و يُكْمَل بعد عدّة أيّام. تعمل موانع للحمل الطّوارئ قبل الغرس و ليس بعد أن تكون المرأة حاملً بالفعل . لن يكون لدى منع الحمل طارئ أيّ أثر عندما تكون المرأة حامل بالفعل . منع الحمل الطّارئ غير مؤذي أيضًا إلى الجنين و المرأة الحامل . لمعلومات أكثر عن منع الحمل طارئ، الرجاء زيارة موقع
www.not-2-late.com.
هذا الموقع متاح في الإنجليزيّة، اللّغة الفرنسيّة، الأسبانيةّ و العربيّة .
ينهي الإجهاض الكيميائي حمل حاليّ . لهذا، الإجهاض الكيميائي يؤثر فقط بعد حودث الإخصاب و الغرس .
مراجع:
Finer
L, Henshaw S. Abortion Incidence and Services in the United States
in 2000. Perspectives on Sexual and Reproductive Health. 2003; 35(1):
6-15.